ديار عرقى شارع العربية م
انا دكتورة و معروفة عند الجميع بجمالي و رقتي و لاكن نقطة ضعفي هي انني اعشق زب كبير و اموت عليه و اعشق مذاقه عندما ينفجر اممم كانت الان ساعة متأخرة و دخلت انا وشاب تعرفت عليه في ملهى الى مكتبي قلت له عن هوسي بالزب و قال انه سيرحني تماما . جلسنا على الكنبية و بدأ يقبلني بسخونة اممم انزلت يدي ووضعتها فوق سرواله على زبه بدأت ادعكه و اعصره من فوق السروال اوه كم اعشقه .. انزلت له ملابسه و اخرجت زبه من السروال … بدات بمصه بكل قوة من الاسفل الى راس زبه الطويل مم كم كان مذاقه لذيذا عندما كنت اتركه كان يبقى بين رجليه واقفا اااه كم كان طويلا ااااه بدأت الحس و الحس و العب بالبيضات الساخنة بلساني و ادخلها كلها الى فمي اممممم عندما تركته اصبح مبللا بلعابي و منتصبا رأيته جعلت كل جسمي يلتهب من الرغبة . بعدها فتح لي رجلي وضع زبه في كسي … بدا بادخاله و اخراجه ببطئ بالاول الى ان تعودت عليه تم بدا بادخاله و اخراجه بسرعة وانا اصرخ بكل قوة اااااه ااااه ااااه ممم ااااح
اخرجت بزازي و بدأت احركها امامه و اعصرها ثم احسست بزبه ساخن بينهما بدأ ينيكني بهما و انا اغنج كالمجنونة .. امسكني من مؤخرتي و بدا يعصرها و يدلكها تم بعادها حتى اصبح يراه ثقبتي قبلني منها و ادخل لسانه بها اااه من بعدها ادخل اصبعا واحد تم اصبعيت و بدأ ينيكني بهما ببطئ حتى اصبحت واسعة و مستعدة لزبه الكبير احسست به يدخل ساخنا و واقفا لطيزي و بدأ ينكني بقوة جعلت جسمي يرتعش بقي ينيكني حتى اصبح زبه على وشك الاتفجار و كان هذا هو جزئي المفضل انفجر زبه بشلال من اللبن الساخن و كلما اظن انه اخرجه كاملا يخرج المزيد اااه احسست به على وجهي و عنقي و بزازي اممممممم لم اعرف احدا يستطيع ان بيهرني بزبه بهذا الشكل امسكت زبه و لحست ما تبقى من المني عليه و قلت له سأتصل بك مرة اخرى بالتأكيد